قناة الشعوب الفضائية
  • الرئيسية
  • من نحن
  • أخبار الشعوب
    • أخبار مصر
    • أخبار فلسطين
    • عربي ودولي
  • تقارير
  • آراء حرة
  • البرامج
    • برنامج مع معتز مع معتز مطر
    • برنامج عزيز مصر مع الدكتور محمد الصغير
    • برنامج عيش حرية – مع الدكتور أسامة رشدي
    • برنامج عمود الرأي
    • برنامج حوار خاص
  • اتصل بنا
No Result
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من نحن
  • أخبار الشعوب
    • أخبار مصر
    • أخبار فلسطين
    • عربي ودولي
  • تقارير
  • آراء حرة
  • البرامج
    • برنامج مع معتز مع معتز مطر
    • برنامج عزيز مصر مع الدكتور محمد الصغير
    • برنامج عيش حرية – مع الدكتور أسامة رشدي
    • برنامج عمود الرأي
    • برنامج حوار خاص
  • اتصل بنا
No Result
مشاهدة جميع النتائج
قناة الشعوب الفضائية
No Result
مشاهدة جميع النتائج
الرئيسية آراء حرة
الحرب وبيانات الإخوان

الحرب وبيانات الإخوان

الحرب وبيانات الإخوان

يونيو 21, 2025
في آراء حرة
0
تعيش جماعة الإخوان المسلمين في مصر مرحلة دقيقة تتأرجح بين الانحسار والتهديد، في وقتٍ تشهد فيه المنطقة صراعًا مفتوحًا بين الاحتلال الصهيوني وما يعرف بمحور المقاومة (فلسطين، لبنان، إيران).
أحاول في هذا المقال قراءة واقع الإخوان المسلمين في المعادلة الإقليمية الراهنة، في ظل حالة الانقسام الداخلي، والبيان الصادر من جبهة د. صلاح عبدالحق في الخارج.
————-
بين الضعف والتهديد واقع وفاعلية الإخوان
————-
يُقيم الإخوان المسلمون في مصر وفق الرؤية الداخلية الأخيرة لهم، واقعهم بين “الضعف والتهديد”، وهو ذات الواقع الذي لا تخطئه عين أي مراقب منصف، وهو ما يظهر خروج الإخوان على الأقل من معادلة الحروب وموازين القوى بحكم الحالة التي تتعرض لها الجماعة من قمع في مصر وخارجها.
فقدت الجماعة الكثير من قوتها وأدواتها داخليًا وخارجيًا وانتهي بها المطاف بانقسام في تنظيمها خارج مصر، وحتي أدوات الحشد الجماهيري باتت وفق ما سبق أضعف بكثير من قبل.
أدّى القمع الأمني من النظام داخل مصر والقيود الخارجية إلى تراجعٍ لافتٍ في قدرة الإخوان على الفعل السياسي أو الشعبي، ويظهر هذا جلياً في حالة الشارع المصري وتفاعله مع الأحداث لاسيما بعد “طوفان الأقصى”.
ورغم أن التنظيم في مصر لا يزال متماسكاً في بناءه الهرمي، ولا يوجد فيه ازدواجية تنظيمية كالتي في الخارج إلا أنه “مكبل الحركة” بسبب القبضة الأمنية والضربات المتتالية عليه.
*ما يمكن ايجازه مما سبق هو أن واقع الإخوان اليوم يجعلهم متأثِّرين بالأحداث الإقليمية أكثر من كونهم مؤثِّرين فيها، وما يصدر من بيانات باسمهم أياً كانت ليست إلا من باب “نحن هنا ” لا أكثر.
_______
الموقف الرسمي بين الاستقطاب الخارجي والمزايدات
————
يشهد فضاء مدرسة “الإخوان المسلمون” العربي استقطابًا حادًّا بين السوريين والفلسطينيين، بخصوص الموقف من إيران، وهو ما يولد غالباً تراشقاً حادًا بين طرف مؤيد للنظام الإيراني (الفلسطيني)، ومعادي بشدة له (السوري)، ينعكس ذلك أيضاً على الحال في شعوب دول الخليج واليمن إتجاه إيران، وهذا المنتج التراكمي السلبي للغاية كان نتاج ممارسات النظام الإيراني في المنطقة في أغلب الأحيان.
وهو أيضًا نتاج ضعف تنظيم الإخوان في مصر والذي جعلهم عرضة لضغوط ومزايدات مدارس قطرية آخرى تبحث عن مصالحها القطرية.
ورغم أن منهج الإخوان في مصر القيمي والسياسي مستقل ولا يخضع للمزايدات أو الابتزاز، لأنه يقوم على عدة قواعد سياسية وشرعية واضحة إلا أن حالة السيولة والضعف والشعبوية في الخطاب السياسي الإسلامي تجعل من اللازم اليوم للأسف شرح بعض البديهيات في عدة قواعد:
القاعدة الأولى: موقف “الإخوان المسلمون” واضح جلي من الشعب الإيراني المسلم والشقيق، وأي عدوان وخاصة من الاحتلال الصهيوني عليهم يمثل عدواناً على كل فرد في الأمة، وهو ذات الموقف من الاعتداء على شعب فلسطين ولبنان واليمن وسوريا والعراق.
ولا يمكن وفق هذه القاعدة التي تقوم على الولاء والبراء، والمصالح والمفاسد، أن يتغير موقف الإخوان العقائدي بالصمت أو دعم الاحتلال ضد أي من شعوب ودول المنطقة مهما كانت الخلافات.
أما موقف الإخوان في مصر من النظام الإيراني فهو تقريباً نفس موقف النظام الإيراني من الاخوان أنفسهم، وهي مواقف واضحة لا يلزم واقع الحرب تفصيلها الآن. ولكن ما يمكن التأكيد عليه هو أنه لم يَحدث ما يُحدث تغيراً لتلك المواقف.
القاعدة الثانية: الحفاظ على خطاب توافقي رشيد يقوم على القواعد السابقة يجنّب الشعوب العربية والإسلامية الشقاقات الداخلية والطائفية، ويوحد صفهم ضد العدو المشترك، فمهما اختلفت الأنظمة فشعوب المنطقة مصيرها واحد.
القاعدة الثالثة: ما يحدث اليوم في إيران ومن قلبها لبنان ومن قبلهما فلسطين، ينعكس على مصر وشعبها فخطر العدو الصهيوني اليوم على تلك الشعوب والدول، يمثل خطراً على مصر وهي القلعة الأخيرة من قلاع الوطن العربي، مايعيد للأذهان مشهد التاريخي لمصر مع المغول.
—————
الإنقسام التنظيمي وتباين المواقف ومن يعبر عن الجماعة؟
(الصمت أبلغ من الكلام إذا غاب الفعل)
—————
يبدو أن البيانات الصادرة باسم الإخوان المسلمين في ظل حالة الإنقسام الذي تعاني منه الجماعة خارج مصر، يجعل تلك البيانات مشكك فيها، وغير معبرة عن العقل الجمعي للجماعة، وهذا بالضرورة من تداعيات الانقسام في الخارج.
ومن الضروري لأي مراقب لواقع الإخوان في مصر أن يدقق في واقع الإنقسام وأوزانه النسبية وأثره على الفاعلية، وكذلك الوقوف أمام موقف إخوان الداخل الذين يمثلون الغالبية العظمي من التنظيم. إلا أن القمع الممارس ضدهم حُرموا أمنياً التعبير عن مواقفهم، مع تعمد تهميشهم من قبل أحد اجنحة الخارج بعد الإنقسام. وقد بات من المستقر تنظيمياً لدى الإخوان في مصر وهنا أقصد “الداخل” واللجنة الإدارية العليا الممثلة له أن مجموعة د. صلاح عبدالحق منفصلة عنهم.
فالهيئة الإدارية العليا ومجلس الشورى العام للجماعة في الداخل لا تعترف به قائماً بأعمال المرشد العام، وقد انقطع الرجل عن التنظيم في الداخل ولم يكن يوماً من بين أعضاء الشوري العام ولا مكتب الإرشاد ليتم اختياره وفق تراتبية تنظيمية ولا تنص لائحة الجماعة على أي نص يخوّله مسؤليته.
و هذا الأمر مجمع عليه إدارياً في الداخل المصري والذي يرصد واقعه أنه لا انقسام فيه كما في الخارج، والنظام في مصر والأنظمة في المنطقة تعرف هذه التفصيلة التنظيمية خاصة بعد الإنقسام الأخير في الخارج وملخصها: أن الإخوان في مصر اختاروا أد. محمود حسين قائماً بأعمال المرشد محمد بديع، وفق التراتبية اللائحية التي تجعل منه كعضو مكتب إرشاد وحيد باقي وحر قائماً بأعمال المرشد العام. وانقسم الإخوان في الخارج إلى قسمين فريق يسمي إعلامياً مجموعة “لندن” يعبر عنهم د. صلاح عبدالحق تؤيده بعض تنظيمات الإخوان في الخارج، وآخر يسمي إعلامياً مجموعة “إسطنبول” يعبر عنهم أيضاً أد. محمود حسين، وهو يمثل الداخل.
ويصدر كلا الفريقين بيانات متناقضة وأحياناً متوافقة، لكنها للأسف تظهر المشهد المأساوي لانقسام الإخوان في الخارج.
———————-
“استراتيجية الاشتباك” والقفزات في الهواء
———————-
لاشك أن صدور بيانات تكسر القواعد المتبعة للإخوان المسلمين كجماعة كبيرة وعريقة ومتجذرة في المجتمع المصري والحركة الوطنية، ولها تاريخ نضالي في المحيط العربي والاسلامي، دون وجود صدى حقيقي على الأرض ما هو إلا قفزات غير مدروسة في الهواء، فضلاً عن صدور بيانين مختلفين، ويسبب هذين العاملين حالة من الإحباط واليأس، وهذا حدث مسبقاً من مجموعة د. صلاح عبدالحق في بيانات صدرت تخص مغازلة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وكذلك بيانات تخص التقرب من حزب الله في لبنان ومواقف آخرى تغازل النظام في مصر.
وقد ثبت أن جميع من وجهت لهم بيانات أو رسائل لم يتفاعلوا معها لأنهم بالضرورة يدركون أنها بيانات صدرت من غير ذي صفة وبعضها يناقض بعضاً كما يبدو، أو على الأقل يدركون أنها لا تمثل العقل الجمعي للإخوان وقيادتهم في ظل الانقسام الخارجي الواقع، كما أن استراتيجية من وجهت لهم رسائل لا تقبل طرح تلك المجموعة، وهو ما ولّد حالة من الإحباط واليأس في صفوف الكثيرين من الأنصار، إذ لم تكن الخطوات ابتدأً مدروسة، ولم يُفعل فيها أدني قواعد العمل السياسي وإنما كما يبدو -وبعيدًا عن النوايا- أن القاعدة الوحيدة الحاكمة لها هي: (أنا أشتبك إذا أنا موجود) وقد يتناسي صاحب هذه القاعدة أن شرعية الإنجاز تنافت تمامًا مع قاعدته والتي يكون نتيجتها الفشل دائماً كما حدث في رسائلهم للأنظمة في مصر والسعودية وحتى ايران من قبل.
وهنا من الضروري أن يعيد كلا الفريقين النظر في إصدار بياناتهم في ظل ما تتعرض له الجماعة اليوم على الصعيد الدولي والإقليمي من ضغوط لإعلانها “جماعة إرهابية” والتضيق عليها، وهو الأمر الذي يحتم على القيادات دراسة التصريحات والبيانات بقاعدة المصالح والمفاسد، فبعض البيانات العنترية قد لا تتناسب مع واقع وقدرات مصدريها اليوم، وبعضها تأكيداً على مواقف راسخة وثابتة من باب التكرار الذي لا حاجة له، ولكن الحاجة الضرورية هي دراسة المآلات التي ستنعكس على الأجيال المقبلة من الجماعة في ظل هذ الواقع الصعب.
ختاماً:
من وجهة نظري ونصيحتي: ما يجب على جماعة الاخوان المسلمين في الخارج بكلا أطرافها (إسطنبول، ولندن) أن يعيدو النظر في انقسامهم وأن يتحدو وفق أصول وقواعد تلك الجماعة التي يعول عليها العالم العربي والإسلامي، وأن ينكفئوا على إعادة ترتيب بيتهم وإصلاح تنظيمهم والإستعداد للمرحلة المقبلة وأن يعرفوا أن الإشتباك مع الأحداث السياسية الآن بدون أدوات ليس من واجبهم، وإنما واجب الوقت هو الإتحاد وإصلاح ذات بينهم والإلتزام بمواقف ذلك الصرح المهم علي الصعيد الوطني والعالمي.
كما يجب أن تكون رسائلهم أولى لذات بينهم ليوحدوا صفهم ويجبروا كسرهم ويستعدوا لما هو قادم.
مقال رأي- محمد جمال هلال.
المقال السابق

منظمة حقوقية توثق وفاة مواطن تحت التعذيب داخل قسم شرطة السيدة زينب

المقال التالي

الغاز الإسرائيلي يعود جزئياً.. ومصانع مصرية تتنفس تحت ضغط الحرب

المقال التالي
الغاز الإسرائيلي يعود جزئياً.. ومصانع مصرية تتنفس تحت ضغط الحرب

الغاز الإسرائيلي يعود جزئياً.. ومصانع مصرية تتنفس تحت ضغط الحرب

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • من نحن
  • أخبار الشعوب
  • تقارير
  • آراء حرة
  • البرامج
  • اتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة © لدى قناة الشعوب 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
مشاهدة جميع النتائج
  • الرئيسية
  • من نحن
  • أخبار الشعوب
    • أخبار مصر
    • أخبار فلسطين
    • عربي ودولي
  • تقارير
  • آراء حرة
  • البرامج
    • برنامج مع معتز مع معتز مطر
    • برنامج عزيز مصر مع الدكتور محمد الصغير
    • برنامج عيش حرية – مع الدكتور أسامة رشدي
    • برنامج عمود الرأي
    • برنامج حوار خاص
  • اتصل بنا

© 2022 - جميع الحقوق محفوظة لقناة الشعوب